ليش بوستاتك ما بتجيب تفاعل؟ و3 شغلات بتغيّر اللعبة

إذا كنت بتنشر وبوستاتك مش عم تتحرّك… لا لايك، لا تعليق، لا رسالة – مش شرط المشكلة تكون بالناس.
في احتمال كبير المشكلة بالتنفيذ.

مش لأنه التصميم مش حلو، أو لأنك ما عندك فكرة – بالعكس.
كتير من أصحاب المصالح بيشتغلوا من قلب، بس التفاصيل الصغيرة هي اللي بتحدد إذا الناس “رح توقف عندك”، أو “تسحب سكرول”.

فشو اللي ممكن يكون مأثر؟
تعال نحكي عن 3 شغلات بسيطة بس فعالة – لما تشتغل صح، بتغيّر كل اللعبة:

1. البوست مش واضح

بوست فيه كتير ألوان، أو نصوص صغيرة، أو صور مش مفهومة؟
الناس بتضيع، وبتكمّل.
السوشال ميديا سريعة – لازم توصل الرسالة بثواني.

الحل؟
فكرة واحدة بالبوست، خط كبير، تباين بالألوان، ومساحة تنفس.
التصميم مش لازم “يملي الفراغ”، لازم “يوصل معنى”.

2. المحتوى ما بحكي مع حدا

أحيانًا البوست بيكون عامّ، أو كلامه بارد.
ما في حدا حاسس إنه مخصّص إله.

الحل؟
احكي مع الناس، مش عن حالك.
اسأل سؤال، احكي موقف من الواقع، أو قدّم فكرة بتخصهم فعلًا.
المحتوى الحيّ هو اللي بعيش، مش المحتوى الرسمي الميت.

3. مفش استراتيجية – بس نشر والسلام

تنشر لما تفضى، مش لما جمهورك يكون متفاعل.
مرات 3 بوستات بيوم، وبعدين أسبوع صمت.
أو نفس النوع من المحتوى دايمًا… بدون تغيير.

الحل؟
خطّة بسيطة، فيها تنويع: بوست توعوي، واحد ترفيهي، واحد بيع مباشر.
تابع شو بنجح، وكرره بطريقة أذكى.

تذكير مهم:

التفاعل مش حظ – هو نتيجة شغل ذكي ومستمر.
والسوشال ميديا مش بس عرض – هي حوار.

جرب تغيّر هدول التلات شغلات، وشوف الفرق بأول أسبوع.
وإذا بدك خطة محتوى على قياسك؟ إحنا بنخططها سوا – مش قالب جاهز، بل حسب شغلك وجمهورك.

انضمولنا اليوم!

احكولنا عن شغلك، وخدوا عرض سعر مصمّم خصيصًا إلكم.
خلّينا نشتغل سوا ونبني نجاح يبيّن قدّام الكل، باحترافية واهتمام.