يمكن سمعت عن ChatGPT وقلت لحالك: “ترند جديد، وخلص بنتهي”.
بس الحقيقة؟ ChatGPT مش بس موضة… هو أداة بتغيّر طريقة الشغل – خصوصًا لأصحاب المصالح.
زي ما الموبايل، السوشال ميديا، والإيميل صاروا جزء من يومنا، هاي الأداة كمان بطريقها تصير أساسية.
شو ممكن يعمل ChatGPT لمصلحتك؟
ChatGPT مش كاتب ولا مخطط، بس ممكن يكون نقطة انطلاق.
بتحكي معه، بيجاوبك، بيفتحلك زوايا جديدة، وبيساعدك توضّح أفكارك.
✅ بتراجع معه فكرة
✅ بتصيغ مسج قصيرة
✅ بتطلب ملخّص بسيط لموضوع
✅ بتشوف أمثلة أو زوايا جديدة لحكيك
مثلاً:
مش عارف تشرح خدمة معيّنة؟ جرّب تصيغها معه.
مش متأكد من لهجة بوست؟ اسأله شو بديل ألطف.
بدك تنوّع بالمصطلحات؟ هو عنده دايمًا اقتراحات.
هل لازم أكون تقني؟
ولا بأي شكل.
الطريقة هي: بتكتب، وبتحكي معه كأنك بتبعت واتساب.
كل ما كنت واضح، بيجاوبك بشكل أنسب.
بس المهم تعرف… ChatGPT لحاله مش يكفي.
هو بداية الفكرة، مش النهاية.
طيب، بنفع أستغني عن مختصين؟
أبدًا.
هو مش بديل لأي شخص بيفهم جمهورك، بيبني استراتيجية، أو بيعرفك من جوّا.
هو أداة بتساعد، بتقترح، بتوضح – لكن ما بتقود.
ليش تستعمله إذًا؟
عشان تشتغل أذكى.
تشوف الأمور من زاوية جديدة.
تبلّش أسرع.
وتلاقي طريقة تعبّر عن شغلك بطريقة أنسب.
ولما بدك خدمة مرتبة من الألف للياء؟
هون بيجي دور الشخص اللي فعلاً بيفهم بشغلك – وهي شغلتنا.